عنتيل المصري عبد الفتاح الصعيد بنيك مرته
في هذا اليوم كان عيد ميلاد سفيان و هو رجل اسود غني و من هواياته السكس الغريب و سكس جامد الذي يجعله يصل الى ذروة الجماع … لم يحتفل بعيد ميلاده و كان لوحده في منزله عندما ذق جرس الباب و عندما فتحع و جد امامه فتاة بملابس داخلية جلدية سوداء و قالت له انا هديتك لليوم لقد ارسلني صديقك لارفه عنك قليلا اوه كانت سمراء و مثيرة و من الان بدأ يفكر في ما سيفعله بها لفت يديها حوله و قالت له قبل ان تقبله اسخن قبلة عيد ميلاد سعيد حملها بين يديه ثم و ضعها على طاولة في غرفة الجلوس لم يكن يستطيع الانتظار حتى يصل الى غرفة النوم ثم اغمض عينها و كبل يديها و لم تكن متفاجئة بل قالت له اوه احب هذا اعمل بي ما تريد انا عبدتك اليوم جلب الثلج الذي كان يشرب به مشروبه و بدأ يمرره على بزازها و حلماتها و ينظر اليه و هو يذوب عليها و هي تتأةه من بروده اوه كان لعابه يسيل من لهفته اليها ثم وضع التلج على شفتيها المثيرتين و يدأ ترضع الثلج حتى ذاب تماما كان هذا يمتعه اكثر من النيك بنفسه ثم جلب شمعة و بدأ يقطر نداها الساخن على حلماتها و هي تصرخ من سخونته حتى بلل بزازها بالكامل بماء الشمع الساخن ثم قال لها لا تخافي سأريح عبدتي الان عندها بدأ يلحس بزازها و يرضع و يحس بمذاقها اللذيذ مع مذاق الشمع و يقبل شفتيها حتى دابت في حضنه عندها فك يديها و عينيها ثم قلع ملابسها الجلديه كاملة و اجلسها على يديها و ركبيتها كانت مؤخرتها كبيرة جدا بدأ يضربها حتى تصرخ ثم فارقها و قبل ثقبتها و ادخل لسانه و بدأ يلعقها من الداخل ثم امسك بزبه الاسود الكبير و ادخله الى داخلها و بدأ ينيكها بقوة اااه اااه اوه نعم زب كبير اااي اااه اممم ااه حينما اخرجه انفجر على طيزها كاملا ثم مسحته بيدها و بدأت تمص اصابعها و قالت له سأعطيك خصم من حسابي فانا لم احظى بهذه المتعة من قبل ثم بدأ تقبل زبه و تعض على شفتيها من النشوة .